رشيد السلامي
تحقيق

متعة الأسماع في علم السّماع

أحمد بن يوسف التّيفاشي القفصي

  • المكتبة العاشوريّة - مرسى (تونس) :  0 (التّيفاشي)

    هذه هي النّسخة الوحيدة المعروفة لهذه الرّسالة. كتب جزء من النّص بخطّ واضح، من المرجّح أن يكون خطّ ناسخ، في حين أنّ الجزء الثّاني تصعب قرائته وهو ربّما يكون بخطّ المؤلّف

  • دار الكتب الوطنيّة - تونس (تونس) :  24219

    نسخة حديثة، من المرجّح أن تعود إلى بداية القرن العشرين.

    • بداية النصّ : الحمد للّه اللّطيف المنّان
    • آخر النصّ : أساءت إلى الآذان فيه فأحسنت بذاك إلى آذاننا نغماته
  • مركز الموسيقى العربيّة والمتوسّطيّة - قصر « النّجمة الزّهراء » - سيدي بوسعيد (تونس) :  None

    نسخة حديثة نسبيّا.

محتوى النصّ

  • مقدّمة
  • الباب الأوّل: فِي شَرَفِ السَّمَاعِ عَلَى الإِطْلَاقِ, وَفَضِيلَةِ الأَلْحَانِ, وَمَاتُؤَثِّرُهُ مِنْ بَدَائِعِ الآثَارِ فِي جَسَدِ الإِنْسَانِ
  • الباب الثاني : فِي عِظَمِ غِنَاءِ السَّمَاعِ عَلَى المُدَامِ, وَخُصُوصِيَّتِهِ بِهَا دُونَ كُلِّ مَقَامٍ
  • الباب الثّالث: فِي أَوْفَقِ السَّمَاعِ عَلَى الشَّرَابِ
  • الباب الرّابع: فِي رُتْبَةِ الغِنَاءِ فِي مَجْلِسِ الشَّرَابِ
  • الباب الخامس: فِي المَعَانِي التِّي تَكْمُلُ اللَّذَّةُ لِلسَّامِعِ بِإِجْتِمَاعِهَا فِي السَّمَاعِ
  • الباب السّادس: فِيمَا تُؤَثِّرُهُ طَبَقَاتُ الأَوْتَارِ فِي الطَّبَائِعِ الأرْبَعَةِ التِّي رُكِّبَ عَلَيْهَا جَسَدُ الإِنْسَانِ مِنْ عَجَائِبِ الآثَارِ
  • الباب السّابع: فِي السِّرِّ الإِلَاهِيِّ المُوجِبِ لِتَاْثِرِ الأَلْحَانِ فِي نُفُوسِ البَشَرِ وَالحَيَوَانِ
  • الباب الثّامن: فِي عَدَدِ الخِصَالِ التِّي يَسْتَحِقُّ المُغَنِّي اِجْتِمَاعَهَا فِيهِ زِينَةِ الكَمَالِ
  • الباب التّاسع: فِي كَيْفِيَّةِ اِسِتِعْمَالِ السَّمَاعِ فِي مَجْلِسِ الشَّرَابِ
  • الباب العاشر: فِي طُرُقِ النَّاسِ فِي الغِنَاءِ عَلَى اِخْتِلَافِ طَبَقَاتِهِمْ, وَمَحْفُوظِ أَهْلِ المَغْرِبِ فِيهِ
  • الباب الحادي عشر: فِي قَوَانِينِ الغِنَاءِ الأَنْدَلُسِيِّ وَآلَاتِهِمْ فِيهِ
  • الباب الثّاني عشر: في الأَصْلِ الذّي يَرْجِعُ إليهِ الغِنَاءُ القَدِيمُ, وَفي بُحُورِ التَّلْحِينِ التّي يَرْجِعُ إليها سَائِرُالأغاني المُسْتَعْمَلَةِ عند العَجَمِ وَالعَرَبِ بِالمَشْرِقِ وَالمَغْرِب
  • الباب الثّالث عشر: فِي ذِكْرِ مَحْفُوظِ عَامَّةِ المُغَنِّينَ فِي عَصْرِنَا هَذَا بِالمَشْرِقِ مِنْ أَشْعَارِ الغِنَاءِ
  • الباب الرّابع عشر: فِي ذِكْرِ التَّفَاضُلِ بَيْنَ الغِنَاءِ المُرْسَلِ القَلِيلِ الأَدْوَارِ وَالنَّغَمَاتِ, وَضِدِّهِ مِمَّا هُوَ ثَقِيلُ العَمَلِ وَالنَّغَمَاتِ
  • الباب الخامس عشر: فِي ذِكْرِ مَايُشَاكِلُ الأَلْحَانَ مِنَ المَعَانِي وَمَا يُوَافِقُهَا مِنَ الأَشْعَارِ
  • الباب السّادس عشر: فِي كَمِّيَّةِ حُدُودِ الغِنَاءِ
  • الباب السّابع عشر: فِي مَعْدِنِ الغِنَاءِ العَرَبِيِّ, وَمَنْبَعِهِ, وَمَنْشَاهِ
  • الباب الثّامن عشر: فِي تَفْضِيلِ الغِنَاءِ القَدِيمِ عَلَى المُحْدَثِ
  • الباب التّاسع عشر: فِي كَيْفِيَّةِ صَنْعَةِ التَّلْحِينِ
  • الباب العشرون: فِي مِقْدَارِ طَرَبِ مَنْ عَلَتْ مَرْتَبَتُهُ فِي مَعْرِفَةِ الغِنَاءِ عَلَى السَّمَاعِ
  • الباب الحادي والعشرون: فِيمَا يَجِبُ أَنْ يَبْتَدِئَ بِهِ المُغَنِّي فِي أَوَّلِ جُلُوسِهِ لِلْغِنَاءِ
  • الباب الثّاني والعشرون: فِي الشَّرَائِطِ المُوجِبَةِ لِكَمَالِ المُغَنِّي, وَحُسْنِ مَوْقِعِهِ مِنْ نُفُوسِ السَّامِعِينَ
  • الباب الثّالث والعشرون: فِيمَا يُسْتَحْسَنُ مِنَ التَّصْرِيحِ بِهِ وَالتَّلْوِيحِ فِي الغِنَاءِ, وَمَا يُسْتَقْبَحُ فِيهِ
  • الباب الرّابع والعشرون: فِي أَدَبِ الزَّهْزَهَةِ لِلْرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ
  • الباب الخامس والعشرون: فِي شُرُوطِ المُغَنِّي الحَاذِقِ فِي الغِنَاءِ, وَوُجُوبِ إِجْتِمَاعِ العِلْمِ وَالعَمَلِ لَهُ
  • الباب السّادس والعشرون: فِي إِخْتِيَارِ الوَلَائِدِ وَالوِلْدَانِ لِتَعْلِيمِ الغِنَاءِ
  • الباب السّابع والعشرون: فِي مَنْ يُسْتَطَابُ سَمَاعُ الغِنَاءِ مِنْهُ
  • الباب الثّامن والعشرون: فِيمَا يَجِبُ لِلْغِنَاءِ مِنَ التَّوَقُّرِ وَالإِنْصَاتِ
  • الباب التّاسع والعشرون: فِي أَجْنَاسِ العَرُوضِ وَمُنَاسَبَتِهَا لِلْأَلْحَانِ.
  • الباب الثّلاثون: فِي الهَيْئَةِ التِّي يَجِبُ أَنْ يَكُونَ عَلَيْهَا المُغَنِّي عِنْدَ المُلُوكِ وَالرُّؤَسَاءِ
  • الباب الحادي والثّلاثون: فِي أَوَّلِ مَنْ إِخْتَرَعُ الإِيقَاعَ وَإِبْتَدَعَهُ
  • الباب الثّاني والثّلاثون: فِي الطُّرَقِ، وَعَدَدِهَا، وَأَصُولِهَا، وَفُرُوعِهَا
  • الباب الثّالث والثّلاثون: فِيمَا يَجِبُ أَنْ يُسْتَعَمَلَ فِي الطَّرَائِقِ مِنَ الأَلْحَانِ
  • الباب الرّابع والثّلاثون: فِي صِفَةِ الأُرْغُنِّ مِنْ كِتَابِ ابْنِ الطَّحَّانِ
  • الباب الخامس والثّلاثون: فِي صِفَةِ الرَّبَابِ [مِنْ كِتَابِ ابْنِ الطَّحَّانِ]
  • الباب السّادس والثّلاثون: فِي صِفَةِ العُودِ مِنْ رَسَائِلِ إِخْوَانِ الصَّفَاءِ
  • الباب السّابع والثّلاثون: فِي مُمَاثَلَةِ قَوَانِينِ المُوسِيقَى لِقَوَانِينِ العَرُوضِ
  • الباب الثّامن والثّلاثون: فِي أَزْمَانِ النَّقَرَاتِ وَالإِيقَاعَاتِ وَمُلَازَمَتِهَا وَمُنَافَرَتِهَا، المُسَمَّى دُخُولًا وَخُرُوجًا فِي الإِيقَاعِ
  • الباب التّاسع والثّلاثون: فِي أَوْتَارِ العُودِ، وَمُنَاسَبَتِهَا لِلْعَنَاصِرِ الأَرْبَعَةِ مِنَ الأَرْكَانِ وَالطَّبَائِعِ الأَرْبَعَةِ مِنْ طَبَائِعِ الإِنْسَانِ
  • الباب الأربعون: فِي قَوَانِينِ الأَلْحَانِ العَرَبِيَّةِ
  • الباب الحادي والأربعون: فِي مَا تَفْعَلُهُ الأوْتَارُ المُسْتَحْصَفَةُ وَالمُتَخَلْخِلَةُ مِنَ الآثَارِ فِي أَخْلَاطِ الأَمْزِجَةِ الإِنْسَانِيَّةِ
  • الباب الثّاني والأربعون: فِي الأَوْقَاتِ مِنَ الزَّمَانِ التِّي يَجِبُ أَنْ تُدْعَى فِيهَاالقِيَانُ
  • الباب الثّالث والأربعون: فِيمَا جَاءَ مِنْ مَلِيحِ الأَشْعَارِ فِي أَوْصَافِ الغِنَاءِ وَالمُغَنِّينَ، [وَآلَاتِهِمْ مِنَ النَّظْمِ البَدِيعِ الرَّائِقِ]
  • الباب الرّابع والأربعون: فِيمَا جَاءَ مِنْ مُلَحِ الأَشْعَارِ فِي آلَاتِ الغِنَاءِ وَأَصْوَاتِهَا
  • الباب الخامس والأربعون: فِي مَلِيحِ مَا جَاءَ مِنْ الأَشْعَارِ [فِي ذَمِّ المُغَنِّينَ وَالزَّمَرَةِ غَيْرِ المُجِيدِينَ]
  • الباب السّادس والأربعون: في الرّقصِ، والشّروطِ الموجِبةِ فيها للإحْسانِ، المُسَلَّمةِ من الخطإ والنُّقْصانِ، وذِكرِ أَنْواعِهِ، ونسبة كلِّ نوعٍ منهُ لِمُسْتَعْمِلِهِ من أَرْبَابِ الأقاليمِ والبُلدَان
  • الباب السّابع والأربعون: فِيمَا جَاءَ مِنْ بَدِيعِ النَّظْمِ وَرَائِقِهِ لِشُعَرَاءِ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ فِي جَمِيعِ أَنْوَاعِ الرَّقْصِ وَالخَيَالِ

مقدّمة

الباب الأوّل: فِي شَرَفِ السَّمَاعِ عَلَى الإِطْلَاقِ, وَفَضِيلَةِ الأَلْحَانِ, وَمَاتُؤَثِّرُهُ مِنْ بَدَائِعِ الآثَارِ فِي جَسَدِ الإِنْسَانِ

الباب الثاني : فِي عِظَمِ غِنَاءِ السَّمَاعِ عَلَى المُدَامِ, وَخُصُوصِيَّتِهِ بِهَا دُونَ كُلِّ مَقَامٍ

الباب الثّالث: فِي أَوْفَقِ السَّمَاعِ عَلَى الشَّرَابِ

الباب الرّابع: فِي رُتْبَةِ الغِنَاءِ فِي مَجْلِسِ الشَّرَابِ

الباب الخامس: فِي المَعَانِي التِّي تَكْمُلُ اللَّذَّةُ لِلسَّامِعِ بِإِجْتِمَاعِهَا فِي السَّمَاعِ

الباب السّادس: فِيمَا تُؤَثِّرُهُ طَبَقَاتُ الأَوْتَارِ فِي الطَّبَائِعِ الأرْبَعَةِ التِّي رُكِّبَ عَلَيْهَا جَسَدُ الإِنْسَانِ مِنْ عَجَائِبِ الآثَارِ

الباب السّابع: فِي السِّرِّ الإِلَاهِيِّ المُوجِبِ لِتَاْثِرِ الأَلْحَانِ فِي نُفُوسِ البَشَرِ وَالحَيَوَانِ

الباب الثّامن: فِي عَدَدِ الخِصَالِ التِّي يَسْتَحِقُّ المُغَنِّي اِجْتِمَاعَهَا فِيهِ زِينَةِ الكَمَالِ

الباب التّاسع: فِي كَيْفِيَّةِ اِسِتِعْمَالِ السَّمَاعِ فِي مَجْلِسِ الشَّرَابِ

الباب العاشر: فِي طُرُقِ النَّاسِ فِي الغِنَاءِ عَلَى اِخْتِلَافِ طَبَقَاتِهِمْ, وَمَحْفُوظِ أَهْلِ المَغْرِبِ فِيهِ

الباب الحادي عشر: فِي قَوَانِينِ الغِنَاءِ الأَنْدَلُسِيِّ وَآلَاتِهِمْ فِيهِ

الباب الثّاني عشر: في الأَصْلِ الذّي يَرْجِعُ إليهِ الغِنَاءُ القَدِيمُ, وَفي بُحُورِ التَّلْحِينِ التّي يَرْجِعُ إليها سَائِرُالأغاني المُسْتَعْمَلَةِ عند العَجَمِ وَالعَرَبِ بِالمَشْرِقِ وَالمَغْرِب

الباب الثّالث عشر: فِي ذِكْرِ مَحْفُوظِ عَامَّةِ المُغَنِّينَ فِي عَصْرِنَا هَذَا بِالمَشْرِقِ مِنْ أَشْعَارِ الغِنَاءِ

الباب الرّابع عشر: فِي ذِكْرِ التَّفَاضُلِ بَيْنَ الغِنَاءِ المُرْسَلِ القَلِيلِ الأَدْوَارِ وَالنَّغَمَاتِ, وَضِدِّهِ مِمَّا هُوَ ثَقِيلُ العَمَلِ وَالنَّغَمَاتِ

الباب الخامس عشر: فِي ذِكْرِ مَايُشَاكِلُ الأَلْحَانَ مِنَ المَعَانِي وَمَا يُوَافِقُهَا مِنَ الأَشْعَارِ

الباب السّادس عشر: فِي كَمِّيَّةِ حُدُودِ الغِنَاءِ

الباب السّابع عشر: فِي مَعْدِنِ الغِنَاءِ العَرَبِيِّ, وَمَنْبَعِهِ, وَمَنْشَاهِ

الباب الثّامن عشر: فِي تَفْضِيلِ الغِنَاءِ القَدِيمِ عَلَى المُحْدَثِ

الباب التّاسع عشر: فِي كَيْفِيَّةِ صَنْعَةِ التَّلْحِينِ

الباب العشرون: فِي مِقْدَارِ طَرَبِ مَنْ عَلَتْ مَرْتَبَتُهُ فِي مَعْرِفَةِ الغِنَاءِ عَلَى السَّمَاعِ

الباب الحادي والعشرون: فِيمَا يَجِبُ أَنْ يَبْتَدِئَ بِهِ المُغَنِّي فِي أَوَّلِ جُلُوسِهِ لِلْغِنَاءِ

الباب الثّاني والعشرون: فِي الشَّرَائِطِ المُوجِبَةِ لِكَمَالِ المُغَنِّي, وَحُسْنِ مَوْقِعِهِ مِنْ نُفُوسِ السَّامِعِينَ

الباب الثّالث والعشرون: فِيمَا يُسْتَحْسَنُ مِنَ التَّصْرِيحِ بِهِ وَالتَّلْوِيحِ فِي الغِنَاءِ, وَمَا يُسْتَقْبَحُ فِيهِ

الباب الرّابع والعشرون: فِي أَدَبِ الزَّهْزَهَةِ لِلْرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ

الباب الخامس والعشرون: فِي شُرُوطِ المُغَنِّي الحَاذِقِ فِي الغِنَاءِ, وَوُجُوبِ إِجْتِمَاعِ العِلْمِ وَالعَمَلِ لَهُ

الباب السّادس والعشرون: فِي إِخْتِيَارِ الوَلَائِدِ وَالوِلْدَانِ لِتَعْلِيمِ الغِنَاءِ

الباب السّابع والعشرون: فِي مَنْ يُسْتَطَابُ سَمَاعُ الغِنَاءِ مِنْهُ

الباب الثّامن والعشرون: فِيمَا يَجِبُ لِلْغِنَاءِ مِنَ التَّوَقُّرِ وَالإِنْصَاتِ

الباب التّاسع والعشرون: فِي أَجْنَاسِ العَرُوضِ وَمُنَاسَبَتِهَا لِلْأَلْحَانِ.

الباب الثّلاثون: فِي الهَيْئَةِ التِّي يَجِبُ أَنْ يَكُونَ عَلَيْهَا المُغَنِّي عِنْدَ المُلُوكِ وَالرُّؤَسَاءِ

الباب الحادي والثّلاثون: فِي أَوَّلِ مَنْ إِخْتَرَعُ الإِيقَاعَ وَإِبْتَدَعَهُ

الباب الثّاني والثّلاثون: فِي الطُّرَقِ، وَعَدَدِهَا، وَأَصُولِهَا، وَفُرُوعِهَا

الباب الثّالث والثّلاثون: فِيمَا يَجِبُ أَنْ يُسْتَعَمَلَ فِي الطَّرَائِقِ مِنَ الأَلْحَانِ

الباب الرّابع والثّلاثون: فِي صِفَةِ الأُرْغُنِّ مِنْ كِتَابِ ابْنِ الطَّحَّانِ

الباب الخامس والثّلاثون: فِي صِفَةِ الرَّبَابِ [مِنْ كِتَابِ ابْنِ الطَّحَّانِ]

الباب السّادس والثّلاثون: فِي صِفَةِ العُودِ مِنْ رَسَائِلِ إِخْوَانِ الصَّفَاءِ

الباب السّابع والثّلاثون: فِي مُمَاثَلَةِ قَوَانِينِ المُوسِيقَى لِقَوَانِينِ العَرُوضِ

الباب الثّامن والثّلاثون: فِي أَزْمَانِ النَّقَرَاتِ وَالإِيقَاعَاتِ وَمُلَازَمَتِهَا وَمُنَافَرَتِهَا، المُسَمَّى دُخُولًا وَخُرُوجًا فِي الإِيقَاعِ

الباب التّاسع والثّلاثون: فِي أَوْتَارِ العُودِ، وَمُنَاسَبَتِهَا لِلْعَنَاصِرِ الأَرْبَعَةِ مِنَ الأَرْكَانِ وَالطَّبَائِعِ الأَرْبَعَةِ مِنْ طَبَائِعِ الإِنْسَانِ

الباب الأربعون: فِي قَوَانِينِ الأَلْحَانِ العَرَبِيَّةِ

الباب الحادي والأربعون: فِي مَا تَفْعَلُهُ الأوْتَارُ المُسْتَحْصَفَةُ وَالمُتَخَلْخِلَةُ مِنَ الآثَارِ فِي أَخْلَاطِ الأَمْزِجَةِ الإِنْسَانِيَّةِ

الباب الثّاني والأربعون: فِي الأَوْقَاتِ مِنَ الزَّمَانِ التِّي يَجِبُ أَنْ تُدْعَى فِيهَاالقِيَانُ

الباب الثّالث والأربعون: فِيمَا جَاءَ مِنْ مَلِيحِ الأَشْعَارِ فِي أَوْصَافِ الغِنَاءِ وَالمُغَنِّينَ، [وَآلَاتِهِمْ مِنَ النَّظْمِ البَدِيعِ الرَّائِقِ]

الباب الرّابع والأربعون: فِيمَا جَاءَ مِنْ مُلَحِ الأَشْعَارِ فِي آلَاتِ الغِنَاءِ وَأَصْوَاتِهَا

الباب الخامس والأربعون: فِي مَلِيحِ مَا جَاءَ مِنْ الأَشْعَارِ [فِي ذَمِّ المُغَنِّينَ وَالزَّمَرَةِ غَيْرِ المُجِيدِينَ]

الباب السّادس والأربعون: في الرّقصِ، والشّروطِ الموجِبةِ فيها للإحْسانِ، المُسَلَّمةِ من الخطإ والنُّقْصانِ، وذِكرِ أَنْواعِهِ، ونسبة كلِّ نوعٍ منهُ لِمُسْتَعْمِلِهِ من أَرْبَابِ الأقاليمِ والبُلدَان

الباب السّابع والأربعون: فِيمَا جَاءَ مِنْ بَدِيعِ النَّظْمِ وَرَائِقِهِ لِشُعَرَاءِ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ فِي جَمِيعِ أَنْوَاعِ الرَّقْصِ وَالخَيَالِ

الفهارس

فهرست شلواح 2004: [117]

مراجع بيبليوغرافيّة

  • أحمد بن يوسف التيفاشي القفصي ، رشيد السّلاّمي (تحقيق) : متعة الأسماع في علم السّماع، المجمع التّونسي للعلوم والآداب والفنون بيت الحكمة ، 2019.